استفد من مرونتها للتعلّم بالسرعة التي تناسبك واكتساب المهارات بطريقة منظمة.
هى المهارات التى يمتلكها كل شخص بجانب دراسته يتطور منها تدريجيا بناء على التخصص الذي يدرسه والذي يكتسبها من التطوع والتدريب العملي والتعلم ذاتيا.
مع تسارع التحولات في سوق العمل نتيجة للتقدم التكنولوجي، تتطلب وظائف المستقبل مهارات جديدة تختلف عن تلك المطلوبة اليوم. وفقًا لتقرير المنتدى الاقتصادي العالمي، ستتغير أكثر من ثلث المهارات الحالية في غضون خمس سنوات.
لذا إن مستقبل هذه التكنولوجيا واعد جدًا، وبالتالي سيكون تعلم تكنولوجيا البلوكتشين مفيدًا لك كجزء من وظائف المستقبل.
لمساعدتك على البقاء مرشحًا تنافسيًا للوظيفة، إليك بعض المهارات الأكثر طلبًا التي يجب أن تتطلع إلى تطويرها:
تحليل المفردات،هي خطوة الوصول إلى تعلم جزء من كل وتقرر الاختيار هذا هو هذا ما أريده وما أنا جيد لكي تتعمق أكثر في المجال.
على سبيل الدراسة: الجامعه تعطى لك الكثير من المواد العلمية فى تخصصك ومن ثم تعطى لك حق الاختيار فى مجال معين بناء على مهاراتك وما أنت جيد فيه، أو هناك من الجامعات تحدد قبولك بناء على المهارات التي يحتاجون إليها في الطالب الجامعي.
شارك في وُرش العمل المبنية على المهارات والتي توفر تدريباً مكثفاً حيث تقدم هذه البرامج خبرات عملية ومعرفة تطبيقية في فترة زمنية وجيزة.
-توليد حل بديل وتقييم هذه الحلول من ثم تنفيذ هذه الحلول.
ومن المهارات المستقبلية المطلوبة في من يشغلون المناصب القيادية ما يلي:
توجد العديد من التغيرات المحتملة في الوظائف، وهو ما يترتب عليه تغير الطلب على الكثير من المهن، وزيادة الاهتمام أو الاعتماد على وظائف بعينها. من أكثر مهن المستقبل المطلوبة في سوق العمل:
تعتبر المهارات القيادية اضغط هنا ذات قيمة وأهمية كبيرة ولكن هذه المهارات غير مقتصرة فقط في المناصب القيادية الرسمية ولكنها أيضاً موجودة في أعمالنا ومختلف جوانب حياتنا وتتضمن القيادة الفعالة تحفيز الآخرين وإلهامهم ، وتفويض المهام ، واتخاذ قرارات مستنيرة ، وتعزيز بيئة إيجابية وتعاونية.
يمكن أن يكون الانفتاح الذهني على تعلم طريقة جديدة لأداء واجباتك والاستعداد لتعلم وتجربة أشياء جديدة سمة قيمة للمرشحين للوظائف.
الغالبية العظمى من أماكن العمل حاليًا، أصبحت تجمع بين الموظفين المختلفين في العرق والثقافة واللغة والعمر والجنس والتوجه الجنسي والمعتقدات السياسية أو الدينية، لذلك لا بد من تطوير مهارة القدرة على استيعاب هذا التنوع، والتكيف مع الآخرين، وهو الأمر الذي يجعل خدمات المؤسسة أكثر شمولًا ونجاحًا.